بحث هذه المدونة الإلكترونية

جديد الفيديوز من موقع حكاية كاميليا

جديـــــــــــــد الفيديوز من موقع حكـــــــــــــــــــــــــــاية كـــــــاميليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

السبت، 28 أغسطس 2010

جبهة علماء الأزهر تدعو الشيوخ إلى لعن من يحتجز كاميليا وتطالب بسرعة فك

جبهة علماء الأزهر تدعو الشيوخ إلى لعن من يحتجز كاميليا وتطالب بسرعة فك
الخبر من هنا 


http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?article_no=9996&menu_id=3



طالبت "جبهة علماء الأزهر" من علماء الدين أن يصدعوا بكلمة الحق في قضية احتجاز كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير أبو مواس بالمنيا، التي تحتجزها الكنيسة من أجل الضغط عليها كي تتراجع عن إسلامها، بعد أن ألقى الأمن القبض عليها بعد توجهها إلى الأزهر لتوثيق إسلامها.
وأكدت الجبهة أنه يتعين على المسلمين إذا وقع مسلم أسيرًا، العمل على خلاصه ولو بتيسير الفرار له، وتوجهت في بيانها إلى "أصحاب الفضيلة"، والذي حصلت شبكة "المرصد الإسلامي" على نسخة منه- تعليقًا على ما نشرته حول إفادة أبو يحيى في الساعات الأخيرة قبل اعتقال كاميليا شحاتة داعية إياهم إلى أن يتطرقوا في الأحاديث والخطب والدروس إلى موقف الكنيسة في هذه القضية ونحوها.
وشددت على ضرورة أن تكون الكلمات "قصيرة كرأس الرمح، لا يضيره مع مضائه قِصَرُه، وفي عبارات صغيرة ولكن كالقنبلة إذا انفجرت دمَّرت، وشرَّقت شظاياها وغربت، حتى تصيب في الأرض كل كاهن، وشماس، وقسيس لعلهم يفيقون من غيهم الذي وضعهم فيه الخؤون غادر فغما ساروا بعد على غير سيرة الخائنين وإما غاروا".
ودعت الخطباء إلى أن "أطلقوا من على المنابر اللعائن على كل من قصد دينكم وعرضكم بسوء، لعائن مجلجلة، صارخة منذرة، مستمرة متجددة، حتى تتجاوب بصداها الأودية والشعاب، وتهتز الأرض من تحت أقدام المتآمرين على بلدنا، المستهترين بحرماتنا، المضيعين لحقوقنا، المتعاونين مع أعدائنا في الداخل والخارج، الخائنين لأماناتهم الوظيفية فينا، وحتى تنبري الأقلام البواتر في صحف المسلمين تتلوا أخبار كوارثنا، وتلعن مع اللاعنين قساوس مصر الغادرين الخائنين، وحتى تسير بخياناتهم الركبان، وتمتلئ بها الآذان، وتمشي على كل لسان. لعائن تشعل العمائم السوداء على رؤوس أصحابها نارا، لعائن تنذرون بها أقوامنا يوما أشد، وخطبا أعم إذا لم نقطع أسبابها ونوصد أبوابها".
وتابع البيان : "نسأل والجواب نعلمه كما تعلمون وأنه في كتاب الله تعالى الذي قضى بكفر من آمن ببعض الكتاب وكفر بالبعض الآخر، وذلك في قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً) فقال فيهم عقبها جل جلاله (أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً) (النساء150: 51 ) الكافرون حقا، فلا قيمة لصلاة ولا لصيام ولا لحج مما يتقنون المخادعة بها مع استحلال إهانة المسلم وتعذيبه بسبب إسلامه وفق ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر" كما جاء في الحديث المتفق عليه، ودعوة النبي صلى الله عليه وسلم إلى استنقاذ المظلومين وفك رهان المرتهنين، فقد أخرج البخاري في صحيحه عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم" أطعموا الجائع، وعودوا المريض، وفكوا العاني" يعني المرتهن الأسير
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرسل تعليقا