موقع حكاية كاميليا
2010-09-15 06:21
فيما يعد تطورا جديدا في قضية الأسيرة المسلمة كاميليا شحاته زاخر تخطى حدود المنطقة الإقليمية ليصل إلى التفعيل الدولي
قامت اللجنة الإسلامية من أجل السلام بنشر تفاصيل قصة الأخت كاميليا شحاتة ومآساة زوجات
الرهبان في سجون الأديرة وتصرفات الحكومة المصرية مع الراغبين في الدخول في الإسلام أو
المسلمين الجدد .. وذلك في دورية الشهرية ( تايلند نيوز دار السلام ) والتي تصدر من بانكوك .
وقد أحدث نشر هذه القصة تعاطفا كبيرة من مسلمي تايلند مع الحادثة كون صاحبة المأساة
امرأة ، وكونها فتاة في مقتبل عمرها ، وتتعرض لحادثة اختطاف وغالبا ما يكون الإسقاط النفسي
تجاه كلمة اختطاف أنه من فعل الحكومة البوذية التي كثيرا ما تقوم بهذا الأمر في جنوب تايلند .
كما أثارت موجة استغراب واستهجان كون هذا يحدث في بلد الأزهر والبلد الإسلامي الذي يطمع
كل المسلمين أن يرسلوا أولادهم إليه لينالوا الشهادات العالية في الدراسات الإسلامية !!!
ومما أثار استغرابهم أن قضية دخول غير المسلمين إلى الإسلام في تايلند قضية عادية جدا وكثيرا
ما يكون المسلم الجديد شخصية مهمة في الدولة أو شخصية معروفة في المجتمع دون أن يكون
هناك أية حساسية أو ضجة تجاه هذه الأمور .
بل تتجاوب الدولة مع حالات الداخلين في الإسلام بمنتهى الشفافية ، حيث أسندت لمكتب شيخ
الإسلام حق إصدار شهادات الدخول في الإسلام والتي بمقتضاها يحق للمسلم الجديد نيل كل
حقوقه التي أقرها القانون ومنها تغيير ديانته في خانة الديانة في البطاقة القومية .
وفي مؤتمرها السنوي بعنوان ( حي على الجهاد ) ستقوم اللجنة الإسلامية من أجل السلام
بإثارة هذه القضية أمام الرأي العام التايلندي وبين المسلمين بالأخص لتقرير ما يستطيعه المسلمون
في تايلند من عون لهذه المأساة في أرض من أراضي الإسلام ..
قامت اللجنة الإسلامية من أجل السلام بنشر تفاصيل قصة الأخت كاميليا شحاتة ومآساة زوجات
الرهبان في سجون الأديرة وتصرفات الحكومة المصرية مع الراغبين في الدخول في الإسلام أو
المسلمين الجدد .. وذلك في دورية الشهرية ( تايلند نيوز دار السلام ) والتي تصدر من بانكوك .
وقد أحدث نشر هذه القصة تعاطفا كبيرة من مسلمي تايلند مع الحادثة كون صاحبة المأساة
امرأة ، وكونها فتاة في مقتبل عمرها ، وتتعرض لحادثة اختطاف وغالبا ما يكون الإسقاط النفسي
تجاه كلمة اختطاف أنه من فعل الحكومة البوذية التي كثيرا ما تقوم بهذا الأمر في جنوب تايلند .
كما أثارت موجة استغراب واستهجان كون هذا يحدث في بلد الأزهر والبلد الإسلامي الذي يطمع
كل المسلمين أن يرسلوا أولادهم إليه لينالوا الشهادات العالية في الدراسات الإسلامية !!!
ومما أثار استغرابهم أن قضية دخول غير المسلمين إلى الإسلام في تايلند قضية عادية جدا وكثيرا
ما يكون المسلم الجديد شخصية مهمة في الدولة أو شخصية معروفة في المجتمع دون أن يكون
هناك أية حساسية أو ضجة تجاه هذه الأمور .
بل تتجاوب الدولة مع حالات الداخلين في الإسلام بمنتهى الشفافية ، حيث أسندت لمكتب شيخ
الإسلام حق إصدار شهادات الدخول في الإسلام والتي بمقتضاها يحق للمسلم الجديد نيل كل
حقوقه التي أقرها القانون ومنها تغيير ديانته في خانة الديانة في البطاقة القومية .
وفي مؤتمرها السنوي بعنوان ( حي على الجهاد ) ستقوم اللجنة الإسلامية من أجل السلام
بإثارة هذه القضية أمام الرأي العام التايلندي وبين المسلمين بالأخص لتقرير ما يستطيعه المسلمون
في تايلند من عون لهذه المأساة في أرض من أراضي الإسلام ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أرسل تعليقا