بحث هذه المدونة الإلكترونية

جديد الفيديوز من موقع حكاية كاميليا

جديـــــــــــــد الفيديوز من موقع حكـــــــــــــــــــــــــــاية كـــــــاميليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

الخميس، 9 سبتمبر 2010

الكنسية تتابع حلقات المحقق كونان

حقيقة كنت اظن ان هذه الاحداث توجد بحلقات المحقق الشهير كونان فقط
هذا الخبر ورد بمفكرة الاسلام بتاريخ 18 اغسطس 




شخصية بديلة
ووفق تقرير الصحيفة، فإنه وبعد انتهاء الجلسة، تداول البابا شنودة مع قيادات الكنيسة مجموعة من المقترحات بشأن معالجة الأزمة، وتفادي تكرار أزمة وفاء قسطنطين زوجة كاهن أبو المطامير في أواخر 2003، والعمل على تجنب الأضرار المحتملة جراء الأزمة، خاصة في ضوء اتساع دائرة الجدل من تزايد نفوذ الكنيسة، وفرض إرادتها على الدولة في كثير من الملفات، ذات الصلة بالأقباط في مصر.
وطرح الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس على البابا شنودة إمكانية الاستعانة بسيدة مسيحية تتشابه مع كاميليا، لتظهر في وسائل الإعلام المسيحية وتنفي أنباء إسلامها بعد الحرج البالغ الذي وقعت فيها الكنيسة منذ الكشف عن وثائق تثبت إسلامها، فضلاً عن كون هذه الفكرة تلقى استحساناً لدى جهات رسمية، حسب قوله، سعيًا للحيلولة دون اشتعال فتنة طائفية في مصر.
واقترح بعض الحضور في هذا الإطار إمكانية عمل "ماسك" - قناع - للسيدة كاميليا ترتديه سيدة أخرى في نفس هيئتها لحل تلك الإشكالية، ولاقى هذا الأمر استحسانا لدي البابا، لكنه طلب التمهل في تنفيذه وقال للمقربين منه إنه قد يكون الحل الأخير الذي سيتم اللجوء إليه، في الوقت الذي أمر فيه استمرار الصلوات المسيحية طوال اليوم في بيت التكريس الذي تقيم فيه، أملاً في عودتها عن الإسلام. 



الخبر كاملا
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2010/08/18/105292.html

هناك تعليق واحد:

  1. فى كل كارثة وازمة وبطش لشنودة ابحث عن هذه المرأة فهى دائما سر قوته وسطوته ؟؟؟؟

    هذه المراة يتحكم فيها شنودة واتباعه تماما بعد علاجها بالسحر من مرض سرطان الدم منذ 15 سنة مضت كانت تعانى منه وتغير دمها كل سنة فى فرنسا

    وتخاف هى واسرتها لو خالفته يوما سيعود مرض السرطان اليها مرة اخرى

    وهى الفاعل والمحرك الرئيسى لكل سيطرة لشنودة وهيمنته على كل اجهزة الدوله بما فيها الامن

    وهى الفاعل والمحرك الرئيسى لكل اهانة وتضيق على النساء المحجبات والمنتقبات فى كل اجهزة الدولة والاعلام ....

    ردحذف

أرسل تعليقا