طالب مركز سواسية لحقوق الإنسان الحكومة والأزهر بالتدخل لمعرفة مكان «كاميليا» والسماح لوسائل الإعلام بلقائها وإجراء حوارات صحفية وتليفزيونية معها، حتى يطمئن الرأى العام إلى سلامتها.
واستنكر المركز، فى بيان له أمس، «احتجاز الكنيسة لكاميليا بدون وجه حق».
من جهة أخرى، اتهم المحامى ممدوح إسماعيل الدولة بـ«الرضوخ للكنيسة». فى تصريحات لـ«المصرى اليوم» ـ إنه تقدم بشكوى للأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون، يطلب منه التدخل للتحقيق فى واقعة اختفاء المواطنة كاميليا زاخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أرسل تعليقا