بحث هذه المدونة الإلكترونية

جديد الفيديوز من موقع حكاية كاميليا

جديـــــــــــــد الفيديوز من موقع حكـــــــــــــــــــــــــــاية كـــــــاميليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

الجمعة، 10 سبتمبر 2010

ناشطون يؤكدون الفيديو غامض وكلمة السر في إظهار حقيقة الفيديو اسمها " أبو




أكد بعض الناشطين تعليقاً على الفيديو التي بثته مواقع نصرانية منسوباً للكنيسة وفيها سيدة تظهر وتقول أنها كاميليا شحاتة وأنها بخير وأنها لم تسلم ولازالت مسيحية ، قال السيد نزار غراب المحامي وصاحب البلاغات للنائب العام للتحقيق في قضية كاميليا ، وصاحب البلاغات للأمم المتحدة التي طالبت بالتحقيق في القضية ، قال تعليقا على الفيديو أن الحق الكامل في القضية هو
اظهار الحقيقة على لسان اطراف القضية
وقال أن هذا الفيديو لم يزل الغموض يكتنفه فهي تحدثت فقط عن نفي اسلامها ونفي
تعرضها لسوء المعاملة بالكنيسة وتبقى نقاط هامة وجوهرية وهي التي أشار اليها ابو
يحي ولكنها لم تتعرض لها تايدا او نفيا مثل علاقتها ومعرفتها به و مرافقتها له الىالازهر وما حدث امام موظفي الازهر وسيناريو القبض عليها ومكان تواجدها فترة
الاختفاء وحصول ابو يحي على مستنداتها الخاصة والتي نشرت على النت واشار غراب الى طرف هو الاهم الان في الموضوع وهو صحيفة الجريدة الكويتية التي اكدت امتلاكها مستندات اسلام كاميليا
وفي حالة صحة وسلامة هذا الفيديو فالموضوع ينحصر الان في نفي او اثبات الوقائع
التي حدثت قبل بث هذا الفيديو وهو الامر الذي لازال محاطا بالغموض واشار غراب الى
اهمية دور النائب العام في حماية الوطن والمواطن واحترام القانون وان
اهمية فتح
تحقيق الان باتت اكثر مما
مضى فالوقائع ما قبل بث الفيديو في حال عدم صحتها
فالقانون يوجب محاكمة ابو يحي بتهمة اثارة الفتنة الطائفية وبث اخبار كاذبة من
شأنها تكدير الامن العام وهو
الامر الذي لايملك فيه النائب العام واجهزة امن الدولة خيار السكوت عنه
من جانيه قال الزميل خالد حربي مدير تحرير موقع المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير- إنه ليس من المؤكد أن من ظهرت في الفيدو هي كاميليا شحاته وأن هذا الفيديو مشبوه ولا يمكن الوثوق به .
واستند خالد حربي في تصريحاته إلى ثلاثة أسباب :
أولها أن هناك فرق كبير في الشبه بين كاميليا بحسب ما نشر لها من صور وبين السيدة التي ظهرت في مقطع الفيديو وأن أي مطلع على المقطع يمكنه اكتشاف هذا بسهولة كبيرة.
الثاني أن ناشر الخبر لم يذكر الجهة التي وزعته واكتفى بوصفه لها  بالرفيعة على الرغم من أن قضية كاميليا قضية كبيرة وكان يجب أن تعلن هذه الجهة عن نفسها بل كان من الاجدر أن تقوم الكنيسة بإرساله لاية قناة فضائية مسيحية لبثه.
الثالث أن ما تضمنه كلام كاميليا يتعارض مع ما جاء على لسان أحد كبار رجال الكنيسة منذ شهر والذي أكد فيه أن كاميليا تتلقى علاج وجلسات كهربائية نتيجة حالتها النفسية السيئة.
من ناحية أخرى يرى البعض أن إصدار هذا المقطع في هذا التوقيت ربما يرجع إلى كونه محاولة لتفادي اندلاع احتجاجات متوقعة من قبل المسلمين في مصر خلال صلاة عيد الفطر المبارك غدا الجمعة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرسل تعليقا