حكاية كاميليا
2010-12-04 23:02
كرم المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالخبر "هداية" كل المشاركين بالمكتب بحضور رئيس محكمة الاستئناف وقاضي محكمة الاستئناف ورئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بالخبر "هداية" بحضور ما يقارب 800 من الرجال والنساء الداعمين والمشاركين.
وقدم رئيس محكمة الاستئناف شكره وامتنانه للقائمين على "هداية" وكل ما تقوم به وتحديداً دعوة غير المسلمين للإسلام معتبراً أن هذا العمل "جاء ليخفف المسؤولية عن رقابنا" .
ومن جانبه أوضح قاضي محكمة الاستئناف ورئيس جلس الإدارة الشيخ الدكتور صالح بن عبدالرحمن اليوسف، أن العمل الدعوي قائم بتكاتف الجميع في هداية، مؤكداً على عظم الأجر والجزاء للعمل الدعوي عند الله تعالى، مضيفاً أن ما وصلت إليه هداية ليس عملاً فردياً بل مشتركاً مهنئاً الجميع بهذه النتائج .
كما أشار مدير المكتب إلى أن العمل في هداية مستمر ليل نهار في سبيل خدمة الدعوة إلى الله، مؤكداً أن المكتب لازال في طور نموه وسيبقى على الدرب ليحقق المزيد من الإنجازات مهنئاً بالإنجاز الكبير الذي تحقق خلال خمس سنوات من عمر المكتب وهو دخول ما يقارب 1968 إلى الإسلام من كافة الجاليات، وفي نهاية الحفل تم استعراض نماذج حية وقصص واقعية حدثت مع مسلمين جدد قاموا بالحديث عنها للحاضرين، وكذلك دخول ثلاثة أجانب جدد إلى الإسلام في نفس يوم الحفل.
وقدم رئيس محكمة الاستئناف شكره وامتنانه للقائمين على "هداية" وكل ما تقوم به وتحديداً دعوة غير المسلمين للإسلام معتبراً أن هذا العمل "جاء ليخفف المسؤولية عن رقابنا" .
ومن جانبه أوضح قاضي محكمة الاستئناف ورئيس جلس الإدارة الشيخ الدكتور صالح بن عبدالرحمن اليوسف، أن العمل الدعوي قائم بتكاتف الجميع في هداية، مؤكداً على عظم الأجر والجزاء للعمل الدعوي عند الله تعالى، مضيفاً أن ما وصلت إليه هداية ليس عملاً فردياً بل مشتركاً مهنئاً الجميع بهذه النتائج .
كما أشار مدير المكتب إلى أن العمل في هداية مستمر ليل نهار في سبيل خدمة الدعوة إلى الله، مؤكداً أن المكتب لازال في طور نموه وسيبقى على الدرب ليحقق المزيد من الإنجازات مهنئاً بالإنجاز الكبير الذي تحقق خلال خمس سنوات من عمر المكتب وهو دخول ما يقارب 1968 إلى الإسلام من كافة الجاليات، وفي نهاية الحفل تم استعراض نماذج حية وقصص واقعية حدثت مع مسلمين جدد قاموا بالحديث عنها للحاضرين، وكذلك دخول ثلاثة أجانب جدد إلى الإسلام في نفس يوم الحفل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أرسل تعليقا