المصريون
علمت " المصريون " من مصدر كنسي رفيع أن البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية عقد اجتماعاً مهما للغاية صباح أمس – الجمعة – مع 10 من أساقفة المجمع المقدس لمناقشة تطورات قضية كاميليا شحاتهً في ضوء ما كشفته " المصريون " من اعتلال صحتها في بيت التكريس الذي تقيم به في عين شمس فضلاً عن تفاصيل زيارته السرية لها ، علاوة علي إصابتها مؤخراً بالجنون المطبق .
وقال أحد أساقفة المجمع الـ 10 الذين حضروا الاجتماع لـ " المصريون " أن البابا لم يأخذ تصويتنا علي قرار بعينه وإنما أبلغنا أنه يعتزم إنشاء هيئة للعائدات للمسيحية – تكون مهمتها التحفظ علي السيدات اللاتي حاولن إشهار إسلامهن – وقامت الدولة بتسليمهن للكنيسة وخصوصاً زوجات الكهنة ، علي أن يكون أسمها " بيت العائدات للنور " في إشارة لعودة هؤلاء السيدات – ولو قسراً – إلي حضن الكنيسة مثل السيدة كاميليا زوجة كاهن دير مواس و الفتاة المختفية من سمالوط وما يستجد من أخريات مختفيات لا تجد الكنيسة لهن حلاً لعدم إثارة القيل والقال بشأن الأديرة باعتبارها دولة داخل الدولة !
وأضاف الأسقف نقلاً عن البابا قوله : أنه فكر في إنشاء تلك الهيئة التي ستتبعه مباشرة لتتولي مسئولية السيدات اللاتي يختفين ويشهرن إسلامهن بعد تكرار تلك الحوادث علي أن تشرف عليها سكرتارية البابا مباشرة ، كاشفاً النقاب أن رجال الأعمال الأقباط أبدوا استعدادهم للتبرع من أجل إنشاء هذه الهيئة .
موضحاً أن الكنيسة تدرس الآن اختيار الأماكن التي ستشتريها لتكون تابعة للهيئة وستعامل رسمياً باعتبارها أحد دور الرعاية الكنسية باعتبار أن الهيئة " سرية " لن يعرف عنها أحد شيئاً .
علمت " المصريون " من مصدر كنسي رفيع أن البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية عقد اجتماعاً مهما للغاية صباح أمس – الجمعة – مع 10 من أساقفة المجمع المقدس لمناقشة تطورات قضية كاميليا شحاتهً في ضوء ما كشفته " المصريون " من اعتلال صحتها في بيت التكريس الذي تقيم به في عين شمس فضلاً عن تفاصيل زيارته السرية لها ، علاوة علي إصابتها مؤخراً بالجنون المطبق .
وقال أحد أساقفة المجمع الـ 10 الذين حضروا الاجتماع لـ " المصريون " أن البابا لم يأخذ تصويتنا علي قرار بعينه وإنما أبلغنا أنه يعتزم إنشاء هيئة للعائدات للمسيحية – تكون مهمتها التحفظ علي السيدات اللاتي حاولن إشهار إسلامهن – وقامت الدولة بتسليمهن للكنيسة وخصوصاً زوجات الكهنة ، علي أن يكون أسمها " بيت العائدات للنور " في إشارة لعودة هؤلاء السيدات – ولو قسراً – إلي حضن الكنيسة مثل السيدة كاميليا زوجة كاهن دير مواس و الفتاة المختفية من سمالوط وما يستجد من أخريات مختفيات لا تجد الكنيسة لهن حلاً لعدم إثارة القيل والقال بشأن الأديرة باعتبارها دولة داخل الدولة !
وأضاف الأسقف نقلاً عن البابا قوله : أنه فكر في إنشاء تلك الهيئة التي ستتبعه مباشرة لتتولي مسئولية السيدات اللاتي يختفين ويشهرن إسلامهن بعد تكرار تلك الحوادث علي أن تشرف عليها سكرتارية البابا مباشرة ، كاشفاً النقاب أن رجال الأعمال الأقباط أبدوا استعدادهم للتبرع من أجل إنشاء هذه الهيئة .
موضحاً أن الكنيسة تدرس الآن اختيار الأماكن التي ستشتريها لتكون تابعة للهيئة وستعامل رسمياً باعتبارها أحد دور الرعاية الكنسية باعتبار أن الهيئة " سرية " لن يعرف عنها أحد شيئاً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أرسل تعليقا