منذ 12 ساعة
http://www.qenaonline.com/portal/news-action-show-id-993.htm
تحولت قرية النواهض بابوتشت الي ثكنة عسكرية حيث يحاصر اكثر من خمسمائة جندي من قوات الامن المركزي القرية وكذلك افراد من امن الدوله وسط حظر التجوال هناك وغلق مداخل ومخارج القرية وذلك اثر وقوع مصادمات بين المسلمين والمسيحيين بالقرية حيث قام بعض الشباب المسلم بالقرية ليلة العيد الموافق 16/11/2010 بحرق مجموعه من البيوت الخاصة ببعض المسيحيين والتى اتضح بعد ذلك بانها غير مسكونه مما ادى الى تدخل المطافى والامن فى الحال ثم قام بعد ذلك الامن المركزى بتفريق الجموع واثناء التظاهر شوهد بعض المسيحيين من اعلى المنازل وهم يمسكون بأيديهم اسلحة ناريه (آلى)وقد تم اصابة شابين مسلمين بتلك الاسلحه ولكنهما فى حاله جيده وتم تحويلهم الى المستشفى والان لا احد يستطيع الدخول او الخروج من هذه المنطقه المحاصره
وذلك علي خلفية ماحدث من تواجد شاب مسيحي فى العشرين من العمر مع فتاه مسلمه من نفس عمره داخل مقابر المسيحيين الموجوده بالقريه وقد شوهدوا من قبل بعض المسلمين وقام هؤلاء الشباب المسلم باقتياد الشاب والفتاه الى ديوان العمده وانتشر الخبر فى جميع انحاء القريه مما ادي الي هذه المصادمات
http://www.qenaonline.com/portal/news-action-show-id-993.htm
تحولت قرية النواهض بابوتشت الي ثكنة عسكرية حيث يحاصر اكثر من خمسمائة جندي من قوات الامن المركزي القرية وكذلك افراد من امن الدوله وسط حظر التجوال هناك وغلق مداخل ومخارج القرية وذلك اثر وقوع مصادمات بين المسلمين والمسيحيين بالقرية حيث قام بعض الشباب المسلم بالقرية ليلة العيد الموافق 16/11/2010 بحرق مجموعه من البيوت الخاصة ببعض المسيحيين والتى اتضح بعد ذلك بانها غير مسكونه مما ادى الى تدخل المطافى والامن فى الحال ثم قام بعد ذلك الامن المركزى بتفريق الجموع واثناء التظاهر شوهد بعض المسيحيين من اعلى المنازل وهم يمسكون بأيديهم اسلحة ناريه (آلى)وقد تم اصابة شابين مسلمين بتلك الاسلحه ولكنهما فى حاله جيده وتم تحويلهم الى المستشفى والان لا احد يستطيع الدخول او الخروج من هذه المنطقه المحاصره
وذلك علي خلفية ماحدث من تواجد شاب مسيحي فى العشرين من العمر مع فتاه مسلمه من نفس عمره داخل مقابر المسيحيين الموجوده بالقريه وقد شوهدوا من قبل بعض المسلمين وقام هؤلاء الشباب المسلم باقتياد الشاب والفتاه الى ديوان العمده وانتشر الخبر فى جميع انحاء القريه مما ادي الي هذه المصادمات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أرسل تعليقا