الجمعة 5 نوفمبر 2010
المرصد الاسلامي
في رسالة قوية وذكية اعلن مسلمون جدد شهادة التوحيد في وقفة جند الإسلام التي انطلقت منذ دقائق في مسجد القائد إبراهيم بالاسكندرية
في رسالة قوية وذكية اعلن مسلمون جدد شهادة التوحيد في وقفة جند الإسلام التي انطلقت منذ دقائق في مسجد القائد إبراهيم بالاسكندرية
واعلن منطموا الوقفة ان هذه رسالة للكنيسة ان الاسلام ينتشر ويتوسع رغم جرائم الكنيسة
كما اكدوا تحديهم للكنيسة ان يصلوا مرة اخرى لمسلم او مسلمة جديدة كما فعلوا مع وفاء وكاميليا واخوتها
واطلق مسلم امريكي الشهادة في وسط الوقفة مما الهب حماس الشباب , ثم وجهة كلمة مختصرة للمسلمين يحثهم على الثبات الإسلام
وكلمة إلى الدولة والكنيسة تطالبهما بإطلاق سراح المسلمات الجدد المعتقلات في سجون الكنيسة , مستنكرا أن يكون يكون في بلد حر وفي العصر الحديث ونرى صورة من محاكمة التفتيش مصغرة في بلد مسلم
كم أكد أنه فخور باسلامه وفخور بكون مشاركا في فعاليات اطلاق سراح الأسيرات المسلمات في سجون الكنيسة من قلب مصر التي يفخر بوجوده فيها لانها منارة الاسلام وبلد الازهر
----------
اعلنوا أن هذه الوقفة ليست الأخبرة .. انتهاء وقفة القائد إبراهيم بصلاة
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
----------
اعلنوا أن هذه الوقفة ليست الأخبرة .. انتهاء وقفة القائد إبراهيم بصلاة
لجمعة 5 نوفمبر 2010
أفاد مراسل المرصد أن وقفة القائد إبراهيم انتهت الآن بعد أن قام المتظاهرين بصلاة الغائب على روح الأخت وفاء قسطنطين التي ترددت أنباء قوية عن قتلها داخل سجون شنودة ، وبعد انتهاء الوقفة قام أحد الأشخاص من المنظمين بالدعاء وتأميم الناس خلفه ، اشتمل الدعاء على فك أسر الأخوات المسلمات الجدد في سجون الأديرة والكنائس ، كان المشاركين في الوقفة قد حددوا مطالبهم وأعلنوا أنها لن تكون الوقفة الأخيرة وقالوا في مطالبهم لا نريد فتنة طائفية ولا نريد سوى فك أسر المسلمات الجدد في سجون شنودة وترك حرية اختيار المعتقد لهم ، كما سمحت الدولة بتنصير رحومة وغيره دون ان يتعرض له أحد اتركوا المسلمات الجدد تختار ما تشاء من دين دون تقييد حريتهم وتعذيبهم في الأديرة للعودة مرة أخرى لهذا الدين .
كما جددوا مطالبهم بالمقاطعة الاقتصادية وطالبو الدولة كذلك بتفتيش الكنائس والأديرة الممتلئة بالأسلحة خاصة بعد اكتشاف سنفينة الأسلحة والمتفجرات القادمة من ؟إسارائيل والمملوكة لوكيل مطرانية بورسعيد
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أرسل تعليقا